جاد الزمان على الشقي فأسفرا
عهدا جديدا ضاحكا مستبشرا
ضحكت له كف وكف أنشدت
ان الزمان اذا أحبك لا ترى
غيرالضيا والضوع والعيش الهني
يشدو به قلبي ويحلو لي الكرى
عيدين هذا العيد ذاك لأن لي
نهرا صغيرا في الحشاشة قد سرى
يجري كنبض في العروق وفي الجوى
يعبوب عمري والخرير تساورا
محراب روحي والشغاف هتافها
موجٌ يشق به الحنين الأبحرا
اني سابحر في هوى محبوبتي
اذ صار يجرفني الغدير عن الورى
شلالها عذبٌ زلالٌ نبعها
سلسالها عبق فراتا عبهرا
بحرٌ ولولا البحر فيه ملوحة
اني اقول البحر أنت وأكثرا
ولقد رايت الشط غازل خصرها
عطشا ويرويها الضفاف مسكرا
أما اللمى واللحظ أو وجناتها
خبزا وكرما يانعا ومعطرا
والشعر لفّ الحانيات عن الرؤى
كالليل غمغمه الشروق فأبصرا
يالائمي اني عشقت وغادتي
عين الخيال وعقله المتنورا
تسري بأشجاني وتحمل اّهتي
نحو الثريات العلا ومن الثرى
عهدا جديدا ضاحكا مستبشرا
ضحكت له كف وكف أنشدت
ان الزمان اذا أحبك لا ترى
غيرالضيا والضوع والعيش الهني
يشدو به قلبي ويحلو لي الكرى
عيدين هذا العيد ذاك لأن لي
نهرا صغيرا في الحشاشة قد سرى
يجري كنبض في العروق وفي الجوى
يعبوب عمري والخرير تساورا
محراب روحي والشغاف هتافها
موجٌ يشق به الحنين الأبحرا
اني سابحر في هوى محبوبتي
اذ صار يجرفني الغدير عن الورى
شلالها عذبٌ زلالٌ نبعها
سلسالها عبق فراتا عبهرا
بحرٌ ولولا البحر فيه ملوحة
اني اقول البحر أنت وأكثرا
ولقد رايت الشط غازل خصرها
عطشا ويرويها الضفاف مسكرا
أما اللمى واللحظ أو وجناتها
خبزا وكرما يانعا ومعطرا
والشعر لفّ الحانيات عن الرؤى
كالليل غمغمه الشروق فأبصرا
يالائمي اني عشقت وغادتي
عين الخيال وعقله المتنورا
تسري بأشجاني وتحمل اّهتي
نحو الثريات العلا ومن الثرى
No comments:
Post a Comment