يامن جعلتك كالصبا اكسيري
نبضي وبوح خواطري وزفيري
فرحي وزادي والصبابة والهوى
عقلي وروحي والجوى وضميري
ياكل ماعرف الصبا وكهولتي
مازلت أعشق أن تصيح صغيري
ولدي وزوجي والملاذ وصاحبي
أمي وأختي . ياأبي وعشيري
اّه من الزمن الخؤون كأنه
يابؤس قلبي يبتغي تدميري
ماذا جرى ؟ من ذاك شتت شملنا
هل كان حظي أم تراه مصيري
قد كان يجمعنا الوداد مع الهنا
رغم النوى والبعد عبر أثيري
اذ كنت أهمس للقا ويراعتي
تشدو الى عينيك كل شعوري
قد كنت احسبه الزمان يجود لي
فشكوت من فيضي ومن تقطيري
هل كنت لي أم كنت تعلم انني
صبّ تأمل غره تفكيري
أكذا يكون الصمت في ولهي لها
عدلا ويقضي البوح في تكفيري
لا لن أقدم مطلبي لمقامها
اني سئمت على المدى تهجيري
ماعدت أصلح للمحبة والهوى
ياذا الهوى كم جدّ في تكسيري
يوم كأن الفرح حلّ بارضنا
وشدا فؤادي والحشا بحبوري
ويليه يوم لو تنهد ليله
أبكى صباحي والمسا وشهوري
ما عدت أصلح أن أكون حبيبها
اني فهمت وساقني تفسيري
هل يرتقي حجر تمرغ بالثرى
نحو العلا أم ياتراه منيري
أم ياترى نجم تلألأ في الدجى
ماذا سيفعل لو دنا لنميري
حتما ستحرق أيكتي ومضاته
ويجف مائي حينها وغديري
هل ياترى عدلا مكوثك في الثرى
وبريق ثغرك ينتهي بحصيري
لا لن أسير على رؤوس أصابعي
اذ أن عقلي لحّ في تحذيري
يامن جعلتك فرحتي وسروري
سر يافؤادي قد لجمت غروري
نبضي وبوح خواطري وزفيري
فرحي وزادي والصبابة والهوى
عقلي وروحي والجوى وضميري
ياكل ماعرف الصبا وكهولتي
مازلت أعشق أن تصيح صغيري
ولدي وزوجي والملاذ وصاحبي
أمي وأختي . ياأبي وعشيري
اّه من الزمن الخؤون كأنه
يابؤس قلبي يبتغي تدميري
ماذا جرى ؟ من ذاك شتت شملنا
هل كان حظي أم تراه مصيري
قد كان يجمعنا الوداد مع الهنا
رغم النوى والبعد عبر أثيري
اذ كنت أهمس للقا ويراعتي
تشدو الى عينيك كل شعوري
قد كنت احسبه الزمان يجود لي
فشكوت من فيضي ومن تقطيري
هل كنت لي أم كنت تعلم انني
صبّ تأمل غره تفكيري
أكذا يكون الصمت في ولهي لها
عدلا ويقضي البوح في تكفيري
لا لن أقدم مطلبي لمقامها
اني سئمت على المدى تهجيري
ماعدت أصلح للمحبة والهوى
ياذا الهوى كم جدّ في تكسيري
يوم كأن الفرح حلّ بارضنا
وشدا فؤادي والحشا بحبوري
ويليه يوم لو تنهد ليله
أبكى صباحي والمسا وشهوري
ما عدت أصلح أن أكون حبيبها
اني فهمت وساقني تفسيري
هل يرتقي حجر تمرغ بالثرى
نحو العلا أم ياتراه منيري
أم ياترى نجم تلألأ في الدجى
ماذا سيفعل لو دنا لنميري
حتما ستحرق أيكتي ومضاته
ويجف مائي حينها وغديري
هل ياترى عدلا مكوثك في الثرى
وبريق ثغرك ينتهي بحصيري
لا لن أسير على رؤوس أصابعي
اذ أن عقلي لحّ في تحذيري
يامن جعلتك فرحتي وسروري
سر يافؤادي قد لجمت غروري
No comments:
Post a Comment